“إِنْ كُنْتُ قُلْتُ لَكُمُ الأَرْضِيَّاتِ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ، فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ إِنْ قُلْتُ لَكُمُ السَّمَاوِيَّاتِ؟ وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ، ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ. ” يهوشوا المسيح ـ ـ يوحنا Ù£: ١٢ـ ١٣

خُلقت الأرض قبل الشمس: تكوين ١: ١-١٩

أُكمل الكون ، لا يتوسع أبدًا: تكوين ٢: ١

قياسات الأرض غير معروفة: أيوب ٣٨: ٤-٥ ، أيوب ٣٨: ١٨ ، إرميا ٣١: ٣٧ ، أمثال ٢٥: ٣

الأرض قرص / دائرة وليست كرة: إشعياء ٤٠: ٢٢ ، أمثال ٨: ٢٧ ، أيوب ٣٨: ١٣-١٤

الأرض تقاس بخط وليس منحنى: أيوب ٣٨: ٤-٥

المياه مستقيمة وليست منحنية: أيوب ٣٧: ١٠

الزلازل تهز الأرض ولا تتحرك: ٢ صموئيل ٢٢: ٨ [هذه ترنيمة لداود] ، إشعياء ١٣:١٣ ، رؤيا ٦: ١٢-١٣

الأرض ثابتة ولاَ تَتَزَعْزَعُ: ١ أخبار الأيام ١٦: ٣٠، مزمور ٣٣: ٩ ، مزمور ٩٣: ١ ، مزمور ٩٦: ١٠ ، مزمور ١٠٤: ٥ ، مزمور ١١٩: ٨٩-٩٠ ، إشعياء ١٤: ٧ ، إشعياء ٤٥: ١٨ ، زكريا ١: ١١، عبرانيين ١٠: ١١ ، ٢ بطرس ٣: ٥ [الأرض قائمة]

للأرض أعمدة ، ومعلقة على لا شيء: ١ صموئيل ٢: ٨ ، أيوب ٩: ٦ ، أيوب ٢٦: ٧ ، مزمور ٧٥: ٣

للأرض وجه (سطح مسطح هندسي): تكوين ١: ٢٩ ، تكوين ٤: ١٤ ، تكوين ٦: ١ ، تكوين ٦: ٧ ، تكوين ٧: ٣ ، تكوين ٧: ٤ ، تكوين ٨: ٩ ، تكوين ١١: ٨ ، تكوين ١١: ٩ ، تكوين ٤١: ٥٦ ، خروج ٣٢: ١٢ ، خروج ٣٣: ١٦ ، عدد ١٢: ٣ ، تثنية ٦: ١٥، تثنية ٧: ٦ ، ١ صموئيل ٢٠: ١٥، ١ ملوك ١٣: ٣٤ ، أيوب ٣٧ : ١٢ ، مزمور ١٠٤: ٣٠ ، إرميا ٢٥: ٢٦ ، إرميا ٢٨: ١٦ ، حزقيال ٣٤: ٦ ، حزقيال ٣٨: ٢٠ ، حزقيال ٣٩: ١٤ ، عاموس ٩: ٦ ، عاموس ٩: ٨ ، زكريا ٥: ٣ ، لوقا ١٢ : ٥٦ ، لوقا ٢١: ٣٥

للمياه وجه (سطح مسطح هندسي): تكوين ١: ٢ ، تكوين ٧: ١٨ ، أيوب ٣٨: ٣٠

بالإشارة إلى تكوين Ù¡: Ù¢ ، هل سمعت عن السهول السحيقة؟ تغطي السهول السحيقة أكثر من ٥٠٪ من الأرض. كما أنها من أكثر المناطق سلاسة على وجه الأرض. من المستحيل أن تغطي السهول السحيقة أكثر من ٥٠٪ من الأرض وأن تكون الأرض كرة ، ربما الأرض “مسطحة”؟

للسماء وجه (سطح مسطح هندسي): متى ١٦: ٣ ، لوقا ١٢: ٥٦

أقصاء الأرض: تثنية ٢٨: ٤٩ ، تثنية ٢٨: ٦٤ ، تثنية ٣٣: ١٧، ١ صموئيل ٢: ١٠ ، أيوب ٣٧: ٣ ، أيوب ٣٨: ١٣ ، مزمور ٤٦: ٩ ، مزمور ٤٨: ١٠ ، مزمور ٥٩: ١٣ ، مزمور ٦١: ٢ ، مزمور ٦٥: ٥ ، مزمور ٦٧: ٧ ، مزمور ٧٢: ٨ ، مزمور ٩٨: ٣ ، مزمور ١٣٥: ٧ ، أمثال ١٧:٢٤ ، أمثال ٣٠: ٤ ، إشعياء ٥: ٢٦ ، إشعياء ٢٦: ١٥ ، إشعياء ٤٠: ٢٨ ، إشعياء ٤١: ٥ ، إشعياء ٤١: ٩ ، إشعياء ٤٢: ١٠ ، إشعياء ٤٣: ٦ ، إشعياء ٤٥: ٢٢ ، إشعياء ٤٨: ٢٠ ، إشعياء ٤٩: ٦ ، إشعياء ٥٢: ١٠ ، إرميا ١٠: ١٣ ، إرميا ١٦: ١٩ ، إرميا ٢٥: ٣١ ، إرميا ٢٥:٣٣ ، إرميا ٥١: ١٦ ، دانيال ٤: ٢٢ ، ميخا ٥: ٤ ، زكريا ٩: ١٠ ، متى ١٢: ٤٢ ، لوقا ١١: ٣١ ، أعمال ١٣: ٤٧

للأرض ٤ زوايا / أطراف: إرميا ٩: ٢٦ ، إرميا ٢٥: ٢٣ ، إشعياء ١١: ١٢ ، حزقيال ٧: ٢ ، جامعة ١: ٦ ، رؤيا ٧: ١ ، رؤيا ٢٠: ٨

للأرض أسس: أيوب ٣٨: ٤ ، مزمور ٨٢: ٥ ، مزمور ١٠٢: ٢٥ ، مزمور ١٠٤: ٥ ، أمثال ٨: ٢٩ ، إشعياء ٢٤: ١٨ ، إشعياء ٤٠: ٢١ ، إشعياء ٤٨: ١٣ ، إشعياء ٥١: ١٣ ، إشعياء ٥١: ١٦ ، ميخا ٦: ٢ ، زكريا ١٢: ١ ، عبرانيين ١: ١٠

(١) الجَلَد / الطاقات / القبة الْمُقَبَّبة ، والامتداد الذي تم إنشاؤه بها ومكان وجود عرش ياه: تكوين ١: ٦ء٨ ، تكوين ١: ١٤ء١٨ ، تكوين ١: ٢٠ ، تكوين ٧: ١١ ، تكوين ٨: ٢ ، أيوب ٩: ٨ ، أيوب ٢٦: ٧ ، أيوب ٢٨: ٢٤ ، أيوب ٣٧: ٣ ، أيوب ٣٧: ١٨ ، مزمور ١٩: ١ ، مزمور ١٤٨: ٤ ، مزمور ١٥٠: ١ ، أمثال ٨: ٢٨ ، إشعياء ٤٠: ٢٢ إشعياء ٤٢: ٥ ، إشعياء ٤٤: ٢٤ ، إشعياء ٤٥: ١٢ ، إشعياء ٤٨: ١٣ ، حزقيال ١: ٢٢ء٢٦ ، حزقيال ١٠: ١ ، دانيال ١٢: ٣ ، عاموس ٩: ٦ ، أعمال ٧: ٥٦ ، رؤيا ٤ : ٦ ، رؤيا ٦: ١٤

لأنه قيل لنا في مزمور ١٩: Ù¡ “اَلسَّمَاوَاتُ تُحَدِّثُ بِمَجْدِ اللهِ، وَالْفَلَكُ يُخْبِرُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ.” من يعقد العزم على تقويض الدليل الكتابي عن جلد السماء ، فهو ينقص من عمل يهوه.

بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن الجلد قد اختفى بعد الطوفان ، فلماذا كتب الملك داود ما يلي في مزمور ١٤٨: Ù¤: “سَبِّحِيهِ يَا سَمَاءَ السَّمَاوَاتِ، وَيَا أَيَّتُهَا الْمِيَاهُ الَّتِي فَوْقَ السَّمَاوَاتِ.”. كما ترون ، نفس المياه التي أمسكتها السماء في تكوين Ù¡: Ù¦-Ù¨ تستمر في كبح المياه بعد الطوفان العظيم حتى هذه اللحظة.

الملاحظات التالية هي رد على أولئك الذين ينكرون أن البنية المادية “سماء / قبة” تمتد فوق رؤوسنا.

تكوين Ù¡: Ù¦-Ù¨ – بفهم خصائص الماء ، يتطلب الأمر مادة صلبة لإبقائها محتواة. وبالتالي ، فإن القبة / الجلد ليست منطقية فحسب ، بل هي ضمن السياق المناسب للكتاب المقدس.

“يَمُدُّ الشَّمَالَ عَلَى الْخَلاَءِ، وَيُعَلِّقُ الأَرْضَ عَلَى لاَ شَيْءٍ.” (أيوب ٢٦: Ù§) من “الشمال” يتم “الامتداد” فوق أي مكان فارغ؟

“هَلْ صَفَّحْتَ مَعَهُ الْجَلَدَ الْمُمَكَّنَ كَالْمِرْآةِ الْمَسْبُوكَةِ؟” (أيوب ٣٧: ١٨) إن مقدمة هذه الآية هي “سؤال” مطروح ، بدلاً من وضع “الإنسان” في منظور الخالق. في تلك اللحظة التعليمية ، يكشف الله عن حقيقة “الامتداد” ، أي أنه “قوي” تمامًا مثل “الزجاج المصهور”.

“الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. الَّذِي يَنْشُرُ السَّمَاوَاتِ كَسَرَادِقَ، وَيَبْسُطُهَا كَخَيْمَةٍ لِلسَّكَنِ.”(إشعياء ٤٠: ٢٢) هذه الآية تشترك في نفس اللغة مع أيوب ٢٦: Ù§. ماذا في “السماء” تمت “إطالته” كستارة؟ ماهو الشيء الذي في “السماوات” “منتشر ويسمح لنا بالعيش تحته كـ” خيمة؟ “

هكَذَا يَقُولُ يهوه فَادِيكَ وَجَابِلُكَ مِنَ الْبَطْنِ: “أَنَا يهوه صَانِعٌ كُلَّ شَيْءٍ، نَاشِرٌ السَّمَاوَاتِ وَحْدِي، بَاسِطٌ الأَرْضَ. مَنْ مَعِي؟” (إشعياء ٤٤: ٢٤) مرة أخرى ، ما الذي “يتمدد” في السماء؟

“أَنَا صَنَعْتُ الأَرْضَ وَخَلَقْتُ الإِنْسَانَ عَلَيْهَا. يَدَايَ أَنَا نَشَرَتَا السَّمَاوَاتِ، وَكُلَّ جُنْدِهَا أَنَا أَمَرْتُ.”. (إشعياء ٤٥: ١٢) هذه الآية ، إشعياء ٤٥: ١٢ ، تتفق مع أيوب ٢٦: Ù§ وأيوب ٣٧: ١٨ ، بالإضافة إلى أنه لا يوجد تناقض في كلمات يهوه الموحى بها. الأحمق فقط هو الذي يرغب في إعلان أن يهوه كاذب بالقول إن يديه لم تمد السماوات. “لِيَكُنِ يهوه صَادِقًا وَكُلُّ إِنْسَانٍ كَاذِبًا”. (رومية Ù£: Ù¤)

“وَيَدِي أَسَّسَتِ الأَرْضَ، وَيَمِينِي نَشَرَتِ السَّمَاوَاتِ. أَنَا أَدْعُوهُنَّ فَيَقِفْنَ مَعًا”. (إشعياء ٤٨: ١٣) ما الذي “نشره” يهوه في السموات؟

حزقيال Ù¡: ٢٢-٢٦ ، حزقيال ١٠: Ù¡ ـ لا معنى للتشابهات في “السماء” بدون “جلد” حرفي.

“وَالْفَاهِمُونَ يَضِيئُونَ كَضِيَاءِ الْجَلَدِ، وَالَّذِينَ رَدُّوا كَثِيرِينَ إِلَى الْبِرِّ كَالْكَوَاكِبِ إِلَى أَبَدِ الدُّهُورِ”. (دانيال ١٢: Ù£) تمامًا كما يوصف الجلد بأنه صلب مثل الزجاج المنصهر ، له سطح صلب يمكن أن يحدث “لمعان” منه.

“الَّذِي بَنَى فِي السَّمَاءِ عَلاَلِيَهُ وَأَسَّسَ عَلَى الأَرْضِ قُبَّتَهُ” (عاموس Ù©: Ù¦) – يتم إغلاق القبة على سطح لاحتواء المحتويات بداخلها ، وربما حتى الجلد؟

” فَقَالَ: هَا أَنَا أَنْظُرُ السَّمَاوَاتِ مَفْتُوحَةً، وَابْنَ الإِنْسَانِ قَائِمًا عَنْ يَمِينِ اللهِ” (أعمال الرسل Ù§: ٥٦) إذا كانت “السماوات” هي فقط السماء المفتوحة ، لماذا يجب إعادة فتحه؟ ما معنى “مفتوحة”؟ ربما الجلد؟

“وَقُدَّامَ الْعَرْشِ بَحْرُ زُجَاجٍ شِبْهُ الْبَلُّورِ” (رؤيا Ù¤: Ù¦ Ø£ ) انظر أيضًا أيوب ٣٧: ١٨.

“وَالسَّمَاءُ انْفَلَقَتْ كَدَرْجٍ مُلْتَفّ، وَكُلُّ جَبَل وَجَزِيرَةٍ تَزَحْزَحَا مِنْ مَوْضِعِهِمَا.” (رؤيا Ù¦: ١٤) ما الذي “انْفَلَقَ كَدَرْجٍ مُلْتَفّ؟”

إذا تسبب أي شخص في اختلاف / تشكيك في الوجود الحقيقي للقبة / السماء ، يعد ذلك تعنت الإنسان وإصراره على رفض كلمة يهوه بسبب وصفه لجلده.

الشمس تتحرك وليس الأرض: تكوين ١٥: ١٢ ، تكوين ١٥: ١٧ ، تكوين ١٩: ٢٣ ، تكوين ٣٢: ٣١ ، خروج ١٧: ١٢ ، خروج ٢٢: ٣ ، خروج ٢٢: ٢٦ ، لاويين ٢٢: ٧ ، عدد ٢: ٣ ، عدد ٢١: ١١ ، عدد ٣٤: ١٥ ، تثنية ٤: ٤١ ، تثنية ٤: ٤٧ ، تثنية ١١: ٣٠ ، تثنية ١٦: ٦ ، تثنية ٢٣: ١١ ، تثنية ٢٤: ١٣ ، تثنية ٢٤: ١٥ ، يشوع ١: ١٥ ، يشوع ٨: ٢٩ ، يشوع ١٠: ٢٧ ، يشوع ١٢: ١ ، يشوع ١٣: ٥ ، يشوع ١٩: ١٢ ، يشوع ١٩: ٢٧ ، يشوع ٩: ٣٤ ، قضاة ٨: ١٣، قضاة ٩: ٣٣ ، قضاة ١٤: ١٨ ، قضاة ١٩: ١٤ ، قضاة ٢٠: ٤٣ ، ٢ صموئيل ٢: ٢٤، ٢ صموئيل ٣: ٣٥ ، ٢ صموئيل ٢٣: ٤ ، ١ ملوك ٢٢: ٣٦ ، ٢ أخبار الأيام ١٨: ٣٤ ، مزمور ٥٠: ١ ، مزمور ١١٣: ٣ ، جامعة ١: ٥ ، إشعياء ٤١: ٢٥ ، إشعياء ٤٥: ٦ ، إشعياء ٥٩: ١٩ ، إرميا ١٥: ٩ ، دانيال ٦: ١٤ ، عاموس ٨: ٩ ، يونان ٤: ٨ ، ميخا ٣: ٦ ، ناحوم ٣: ١٧ ، ملاخي ١: ١١ ، متى ٥: ٤٥ ، مرقس ١٦: ٢ ، أفسس ٤: ٢٦ ، يعقوب ١: ١١

ملاحظة: يستخدم الكتاب المقدس كلمات تصف الشمس ، مع استثناأت قليلة معروفة ، مثل “تتحرك” ، على الرغم من أن البعض يعتقد أن كلمات مثل “تشرق” و “تغرب” تشير إلى أن الشمس تتحرك “لأعلى” و “لأسفل” فوق الانحناء المزعوم للأرض. بالإضافة إلى دوران الكرة الأرضية الذي يؤمنون به ، يفتقد المسيحيون تمامًا لحقيقة أن الكتاب المقدس يستخدم كلمات تصف الشمس بأنها “تتحرك” ، وهم يفشلون أيضًا في تحليل المعنى الأصلي العبري واليوناني لتلك الكلمات. الكلمات الأصلية العبرية واليونانية لها معاني ، مثل ، أن تأتي ، تذهب ، تشع (أو تطلق أشعة) ، لتظهر ، بمجرد ظهورها ، شرقًا ، شرقًا ، مدخلًا ، الغرب ، الذي جاء ، كما يأتي ، في الدخول ، حيث تذهب ، نحو الغرب. وتتعلق هذه الكلمات بموضع (“اتجاه”) الشمس فيما يتعلق بسياق الرواية الكتابية. ما لم يكن المرء على استعداد للابتعاد عن المعاني الحقيقية لهذه الكلمات والتسبب في تناقضات مع الآيات الأخرى التي تنص على أن الأرض مسطحة ، فلا توجد حالة يمكن أن تكون فيها الشمس “تشرق أو” تنزل “على الانحناء المزعوم من الكرة الأرضية الخيالية وغير القابلة للإزالة.

توقف الشمس عن الحركة: إشعياء ٦٠: ٢٠ ، أيوب ٩: ٧ ، يشوع ١٠: ١٢ء١٤ ، حبقوق ٣: ١١

ترجع الشمس إلى الوراء: ٢ ملوك ٢٠: ٨-١١

للقمر نوره الخاص: تكوين ١: ١٦ ، إشعياء ١٣: ١٠ ، إشعياء ٣٠: ٢٦ ، إشعياء ٦٠: ١٩-٢٠ ، إرميا ٣١: ٣٥ ، حزقيال ٣٢: ٧ ، متى ٢٤: ٢٩، مرقس ١٣: ٢٤ ، رؤيا ٢١ : ٢٣

مناظير المرتفعات: دانيال ٤: ١١ ، دانيال ٤: ٢٠ ، متى ٤: ٨

الكل يرى يهوشوا: رؤيا ١: ٧

أورشليم الجديدة ، مَوْضُوعَةً مُرَبَّعَةً: رؤيا ٢١: ١٥-١٧

“اتساع” الأرض: تكوين ١٣: ١٧ ، أيوب ٣٨: ١٨ ، إشعياء Ù¨: Ù¨ ، إشعياء ٤٢: Ù¥ (“بَاسِطُ الأَرْضِ”) ، رؤيا ٢٠: Ù©

يخرج صوت الخليقة في “خط” عبر كل الأرض: مزمور ١٩: Ù¤

نسخة ماثيوز للكتاب المقدس من عام ١٥٣٧ يقول “الأرض المسطحة”: Ù¢ صموئيل ١١: ١١

نبوءة الأرض المسطحة: إشعياء ٤٠: Ù¤-Ù¥ تتوافق مع رؤيا Ù¡: Ù§ [الجميع يرونه – معًا / في نفس الوقت]

عبدة الخليقة (عبدة الإله الشمس): تثنية ٤: ١٩ ، تثنية ١٧: ٣ ، ٢ ملوك ٢٣: ٥ ، إرميا ٨: ٢ ، أعمال ٧: ٤٢-٤٣ ، أعمال ١٤: ٨-٢٠

مؤامرة لوسيفر / الشيطان لتوحيد العالم ضد عرش يهوشوا الذي هو فوق السماء: تكوين ١١: ١-٩ ؛ مزمور ٢ إشعياء ١٤: ١٢-١٥ ؛ رؤيا ١٢: ٧-٩

كلمة يهوه صادقة وأمينة دائمًا: إرميا ٤٢: ٥ ، رؤيا ٣: ١٤ ، رؤيا ١٩: ١١ ، رؤيا ٢١: ٥ ، رؤيا ٢٢: ٦

هذه المقالة ليست من تأليف فريق فرصة العالم الأخيرة، نُشرت في https://shakingmyheadproductions.com/

لقد أزلنا من المقالة الأصلية جميع الأسماء والألقاب الوثنية للآب والابن ، واستبدلناها بالأسماء الأصلية. علاوة على ذلك ، لقد استعدنا في اقتباساتنا من الكتاب المقدس أسماء الآب والابن ، كما كتبها في الأصل مؤلفو الكتاب المقدس الملهمون. – فريق WLC