تثبت الآيات الثمانية التالية من الكتاب المقدس بما لا يدع مجالا للشك أن ليهوشوا إله. تثبت هذه الحقيقة أن يهوشوا ليس كائنًا مزدوج الطبيعة، كما تزعم إلين وايت ودعاة الثالوث. أخونا الممجد هو إنسان ١٠٠%. فلو كانت له طبيعة إلهية، لما احتاج إلى إله. ولكن لأنه مجرد إنسان، مثلنا جميعًا، فإن له إلهًا مثلنا تمامًا.

“كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يَهوشوا الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ” أفسس ١: ١٧

ملحوظة: كيف يمكن أن يكون يهوشوا “مساويا ليهوه”، كما تعلم إلين وايت والثالوثيون، و”يكون له إله” في نفس الوقت؟

“وَجَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً ليهوه أَبِيهِ، لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ.” رؤيا ١: ٦

” مَنْ يَغْلِبُ فَسَأَجْعَلُهُ عَمُودًا فِي هَيْكَلِ إِلهِي، وَلاَ يَعُودُ يَخْرُجُ إِلَى خَارِجٍ، وَأَكْتُبُ عَلَيْهِ اسْمَ إِلهِي، وَاسْمَ مَدِينَةِ إِلهِي، أُورُشَلِيمَ الْجَدِيدَةِ النَّازِلَةِ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ إِلهِي، وَاسْمِي الْجَدِيدَ.” رؤيا ٣: ١٢

ملحوظة: حتى في سفر الرؤيا (بعد موته وقيامته وصعوده)، عندما يكون ليهوشوا كل سلطان في السماء وعلى الأرض، جالسا عن يمين يهوه، فإنه لا يزال يعترف بأن يهوه هو إلهه.

” مُبَارَكٌ يهوه أَبُو رَبِّنَا يَهوشوا الْمَسِيحِ، الَّذِي حَسَبَ رَحْمَتِهِ الْكَثِيرَةِ وَلَدَنَا ثَانِيَةً لِرَجَاءٍ حَيٍّ، بِقِيَامَةِ يَهوشوا الْمَسِيحِ مِنَ الأَمْوَاتِ” ١ بطرس ١: ٣

“قَالَ لَهَا يَهوشوا: لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ” يوحنا ٢٠: ١٧

“لِكَيْ تُمَجِّدُوا يهوه أَبَا رَبِّنَا يَهوشوا الْمَسِيحِ، بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَفَمٍ وَاحِدٍ.” رومية ١٥: ٦

“مُبَارَكٌ يهوه أَبُو رَبِّنَا يَهوشوا الْمَسِيحِ، أَبُو الرَّأْفَةِ وَإِلهُ كُلِّ تَعْزِيَةٍ” ٢ كورنثوس ١: ٣

“يهوه أَبُو رَبِّنَا يَهوشوا الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ مُبَارَكٌ إِلَى الأَبَدِ، يَعْلَمُ أَنِّي لَسْتُ أَكْذِبُ.” ٢ كورنثوس ١١: ٣١

خاتمة:

وأكد بولس: “عَلَى فَمِ شَاهِدَيْنِ وَثَلاَثَةٍ تَقُومُ كُلُّ كَلِمَةٍ”. (٢ كورنثوس ١٣: ١) لدينا هنا ثمانية شهود ملهمين أن إلين وايت والثالوثيون اختاروا عمدًا تجاهل حقيقة أن ليهوشوا إله، وبالتالي لا يساوي الآب يهوه. إنه تجديف حقير أن يعلم بشر مثل إلين وايت أن يهوشوا “مساوٍ ليهوه، غير محدود وكلي القدرة”. لقد حان الوقت لرمي إله إلين وايت والثالوثيين في سلة المهملات [المكان المناسب للآلهة الوثنية”. ] وعبادة إله يهوشوا الحقيقي الوحيد، الآب يهوه.

للمزيد حول هذا الموضوع المهم: https://www.worldslastchance.com/directory#Godhead